أرجوا من كل من استفاد من هذا الموقع أن يترحم على أختنا وصديقتنا قصوري خديجة ، كانت من اطيب الناس الذين عرفناهم وما لنا أن نفيدها اليوم إلا بخالص دعائنا وصدقاتنا عليها.